اصوات يسرك سماعها ٠٠٠٠
التجربة خير من يعلم ، على ضوء تلك التجارب تستطيع البناء ، المتقاعدون من جديد يطرحون
– الغبن اللاحق بهم نتيجة سلسلة الرتب والرواتب٠
– الضمائم الحربية ومتابعتها عبر القضاء المختص لتحصيل الحقوق اسوة بما ناله رفاق السلاح ٠
– المساعدات المدرسية واضمحلالها عند الوصول الى التقاعد ٠
قسائم المحروقات للمؤهلين وللمؤهلين الاول وحرمان متقاعدي الجيش حصراً منها ٠
الاجحاف اللاحق ببعض الدورات خلال القرن الماضي والحقوق واستعادتها كما اعاد فخامة رئيس الجمهورية عام اقدمية لضباط دورة ١٩٩٤ دورة الانصهار الوطني ٠
الرتب وصعوبة الحصول عليها كبقاء العسكري في الجيش ما يفوق ١٥ سنة بنفس الرتبة ٠
هذا كلام جديد اصبح قيد النقاش والتداول ولم يكن كما هو الان قبل اقل من عام وهو وجد مع بزوغ فجر الهيئة الوطنية للمحاربين القدامى حيث دبت الروح والحياة بقلوب المتقاعدين واضحوا يستندون بعضهم الى بعض ، يناقشون ويتابعون ويستفسرون ،يحللون ويطلقون المواقف حيث يجب ٠
مع الانتهاء من نقاش النظام الاساسي للهيئة اليوم وزوال كافة العقبات من طريق الانطلاق والحاجة لوقت بسيط قد يكون اسبوع واحد لوضع اللمسات الاخيرة على النظام الداخلي كل الامال معلقة على تلك الهيئة التي كان لها الفضل الكبير في اطلاق تلك الاصوات الجميلة بما تنطق وغداً سيكون اجمل عندما يحين منتصف كانون الثاني وتكون مستندات هيئتنا في وزارة الداخلية للحصول على العلم والخبر وتتكون بعدها قيادتها والمناطق والقطاعات والخلايا وتصدح اصوات في كل لبنان يسرك سماعها لما ستكون صمام امان كل المتقاعدين بعد طول انتظار ٠
يا قادة الهيئة لكم من القلب ارق التحايا ومن كل متقاعدي لبنان كل الاحترام لسهركم وتعبكم ومتابعتكم كل كبيرة وصغيرة في كل الاوقات ، وعهداً على السير معكم لتحقيق كل الاهداف والامال ٠
قم بكتابة اول تعليق